تاريخ النشر: 03/09/2020, 11:47
كان القديس أوستوخيوس كاهناً للأوثان زمن الإمبراطور مكسيميانوس. لما رأى، بأم العين، بطولة الشهداء المسيحيين شعر بمن كان حبه يدفعهم إلى الشهادة فتخلى عن الوثنية واعتمد بيد أفدوكسيوس، أسقف أنطاكية. وأتى أوستوخيوس بأقربائه إلى الإيمان: غايوس وبروبوس ولوليا وأوربانوس. هؤلاء وآخرون أحضروا إلى أمام القاضي ثم عُذبوا وقُطعت رؤوسهم في ليسترا لأجل الإيمان بيسوع فنالوا إكليل الشهادة.
|
صرتَ مشابهاً للرسل في أحوالهم، وخليفةً في كراسيهم، فوجدتَ بالعمل المرقاة إلى الثاوريا، أيها اللاهج بالله. لأجل ذلك تتبعتَ كلمة الحق باستقامةٍ، وجاهدتَ عن الإيمان حتى الدم، أيها الشهيد في الكهنة أوستوخيوس. فتشفع إلى المسيح الإله أن يخلص نفوسنا. |
2022-04-29 12:02:00
2021-01-16 16:01:46
2020-12-01 11:42:48
2020-11-13 09:59:05
2020-10-13 10:06:01
2020-10-12 01:45:56
2020-10-12 01:32:41
2020-10-12 01:17:42
2020-10-09 14:11:48
2020-10-06 12:42:51
2020-10-06 11:49:07
2020-10-05 14:15:42
2020-08-11 16:45:56
2020-08-11 15:42:23
2020-08-11 15:26:28