تاريخ النشر: 03/09/2020, 11:47
ترك العالم حباً بالمسيح ولداً. ترهب وقسى على نفسه قسوة غير عادية. قيل أنه كان ينام على سرير حجري. وإلى نسكه كان متواضعاً. منّ عليه الرب الإله بموهبة معرفة الأفكار ومكنونات القلوب. سلك في التباله. وبالتواضع والتوبيخ رد عدداً كبيراً من الخطأة عن ضلالهم. رقد بسلام.